ثقافة عامة

من منا لا تتوق نفسه أن يكون في زمرة الأخفياء الأتقياء ، ذوي النفوس الكبيرة ، التي لا تحجبها نفسها عن حب الخير لغيرها من مخلوقات الله ؟ من يريد أن يحيى بحياة الآخرين ؟

كيف نفهم العلوم الشرعية وبخاصة الفهم عن الله الذي هو أساس الفقه الأكبر -كما سماه الفقهاء -، بين حدودي العقل والتسليم للإرادة الربانية؟ فحين نتابع السيرة النبوية الشريفة للإجابة عن هذا السؤال الشائك نجد

تعريف اليقين قال ابن فارس : يقن : ” الياء والقاف والنون اليَقَنُ: زوال الشك، يقال يقنت واستيقنت وأيقنت ” . وقال ابن منظور

تعريف : لغة : اليقظة كمال التنبه والتحرز عما لا ينبغي وعكسها الغفلة

أفعال اللغة والخطاب الأدبي خليفة بولفعة -جامعة الأغواط يطلق الباحثون على هذه الظاهرة اللغوية ،تداولية أفعال الكلام ويسميها بعض الباحثين الفرنسيين أفعال اللغة ،وهي نظرية انطلقت من فكرة جوهرية ، أسس لها “أوستن”John Langshaw Austin وتلميذه “سارل” Searle John، تتمثل في أن وظيفة اللغة الأساس لا تكمن وصف العالم أو …

رد على مدعي المهدوية : مسألة الشفاعة نموذجا نشر المدعو محمد ناصر وملقب نفسه بمهدي الأمة فتوى أقتطف منها ما يلي

الربانية : الدلالة والمعنى الرباني أو الربي، مصطلحان لدلالة واحدة، فالكلمات على وزن عصمان وشبعان تعني امتلاؤه بالشيء فغضبان امتلاؤه غضبا، وشبعان، امتلاؤه أكلا…والرباني فالياء فيها ياء النسب، وأصلا الكلمة من القرآن:

ما أرى خطرا على أهل السنة بحق من مثل مواقف أدعيائها، فريح التغيير قد زف موجها وبدأت بحصد زرعها، فإما أن نصحح المسار ونمتطي صهوة جوادها لجودها، أو نركب مركب الصهيونية العالمية ونحارب الشيعة لكونها المساند الأساس لكل محارب لإسرائيل وزبنائها

المتطلع إلى أصناف القول في القرآن الكريم من غير أن يتقعر المشتقات يجد أقسام القول في تكامل عجيب، وسواء أرتبت هذه الأقوال حسب مقابلاتها أو حسب قائليها؛ فإن كل الترتيبات لتفيد إفادتها وتقدم لك غرضها وجدواها

من يروم دخول حمى المعرفة الربانية لا بد له من الخروج من رعونات نفسه والتطهر من كل دنس ؛ فإذا كان اللوح المحفوظ لا يمسه إلا المطهرون فأحرى وأولى بدخول المرء إلى الحمى الأقدس والمقام الأنفس